إعادة استعمال و تصنيع النفايات : الترميد
دروس علوم الحياة و الأرض الثانية بكالوريا
الفصل : النفايات المنزلية الناتجة عن استعمال المواد العضوية
الترميد هو عملية التخلص من النفايات، و ذلك بحرقها في فرن خاص تحت
درجة حرارة ما بين 800oC و 1000oC.
تمثل الوثيقة أسفله مختلف مراحل معالجة النفايات المنزلية على مستوى
مصنع متخصص في عملية الترميد.
1:صف من خلال الوثيقة أعلاه مختلف مراحل معالجة النفايات على مستوى مركز الترميد مبرزا أهميتها ؟
2:إستخرج من الوثيقة بعض المشاكل التي تطرحها تقنية الترميد مبرزا كيفية تجاوزها ؟
(الأجوبة الصحية عن الأسئلة أسفل حصيلة )
حصيلة
|
|
تهدف
تقنية الترميد الى التقليص من حجم النفايات المنزلية و ذلك بحرقها في فرن خاص. يُمَكن
حرق النفايات، خاصة تلك التي تتوفر على طاقة حرارية كبيرة من توفير طاقة مهمة (حرارة
و كهرباء)، اضاقة إلى مواد حثالية.
|
1:صف من خلال الوثيقة أعلاه مختلف مراحل معالجة النفايات على مستوى مركز الترميد مبرزا أهميتها ؟
الجواب :
تهم تقنية الترميد النفايات التي تتوفر على طاقة حرارية مرتفعة :
بعد تفريغ النفايات و تخزينها، يتم نقلها داخل فرن خاص حيث يتم حرقها
تحت درجة حرارة جد مرتفعة.
تُستغل الطاقة الحرارية داخل الفرن، و يتم من خلالها انتاج طاقة كهربائية.
تتجلى أهمية هذه التقنية في التقليص من النفايات المنزلية بنسبة كبيرة
قد تصل إلى %90، كما أنها توفر طاقة حرارية مهمة يمكن استغلالها لإنتاج الكهرباء.
2:إستخرج من الوثيقة بعض المشاكل التي تطرحها تقنية الترميد مبرزا كيفية تجاوزها ؟
من بين المشاكل التي تطرحها تقنية الترميد
:
تشكل بقايا للاحتراق و رماد متطاير يتوفر على مواد سامة.
يتميز الدخان الناتج عن عملية الترميد بكونه غنيا ببعض المعادن الثقيلة
و بعض المواد السامة مثل الديوكسين.
لتجاوز هذه المشاكل، تتم معالجة الدخان المتصاعد قبل طرحه في الهواء
و ذلك بترشيحه من الغبار و من المعادن الثقيلة و المواد الضارة.
باقي فقرات الفصل :
عناوين الدروس
|
مشاهدة
| |
1
|
تقديم (النفايات المنزلية الناتجة عن استعمال المواد العضوية)
| |
2
|
النفايات المنزلية و مكوناتها
| |
3
|
التخلص من النفايات المنزلية – الانتقاء
| |
4
|
إعادة استعمال و تصنيع النفايات : انتاج السماد العضوي
| |
5
|
إعادة استعمال و تصنيع النفايات : انتاج غاز الميثان
| |
6
|
إعادة استعمال و تصنيع النفايات : الترميد
| |
7
|
آثار النفايات المنزلية على البيئة و الصحة و الاقتصاد
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق